السجن أمستردام يا حارس الشاطئ
الابن المحترم كان يتناول طعام الإفطار، والأم الساخنة أمامه بقمص النوم تعد الطعام، وهو ينظر إليها بكل شهوة وخاصة إلى طيزها البارزة التي كانت تهتز من الوراء وهي تعد الطعام، وحتى تغري الأم الساخنة ابنها أكثر كانت ترتدي كيلوت أسود صغير من الأسفل وعندما تميل تظهر شفرات كسها له. لم يعد يستطيع الابن الهيجان أن يبتلع ريقه وهذه المزة الناضجة تتمايل أمامه وعينيه أصبحت مركزة عليها. وعندما جاءت لتضع طبق البيض أمامه ميلت بصدرها حتى رأى بزازها الكبيرة. قام من على الطاولة وقضيبه المنتصب يكاد يخترق بنطلونه وذهب خلفها وهي منحنية ورافع طيزها ووضع يديه على وسطها ووقف خلف فلقتي طيزها الكبيرة تماماً. وهي بدأت تهز طيازها على قضيبه حتى لم يعد يستطيع التحمل. ومد يديه من الأمام ليسمك ببزازها الكبيرة ورفع قميص النوم ليظهر كيلوتها الأسود وبدأ يحسس على كسها من فوق الكيلوت وهي تهز طيازها أكثر على قضيب ابنها الهيجان وظهرت فلقتي طيازها الطرية. قلع البنطلون وأخرج قضيبه ودفعه ما بين فلقتي طيازها ومن ثم شد كيلوتها على الجانب وبدأ يحسس على خرم طيزها العاري، والشرموطة لا ترحم ابنها ومستمرة في هز طيازها أمامه حتى لم يعد يستطيع ودفع بقضيبه بين شفرات كسها وناكها وهي مستند بيديها على الطاولة وعرى بزازها الكبيرة التي كانت تهتز مع دفعات قضيبه في كسها وحكات طيزها المقنبرة في سكس ساخن بين الأم الساخنة والابن الهيجان.